Kashf (Uncovering)





Discussion    Join

















2:7 Allah had stamped (a seal to make inaccessible) on their hearts and on their hearing, and on their eyes as a veil (to clog and occlude)


The process of uncovering this seal, for every human being, is called Kashf, which in the language of the Arab means to uncover a covering that was cloaking or concealing something.

This process could be spiritual, cognitive, non-cognitive, emotional, psychological, physiological, olfactory, auditory or visual.

This is, in particular cases, a process of transmission of knowledge from the other world to here, without burden of any learning. Just like going down a hill and 'discovering' a lake, you did not struggle to find a body of water but the knowledge of its existence is now patent to you.


Sajjdi in Farhang-e Istilahat Irfani quotes the introduction to Fusus and Qaisari:

There are two kinds of Kashf (Uncovering):

1. Physical
2. non-Physical

The Prophet peace be upon him used to hear the acoustic sounds, made by the Arch Angel, and thus acoustic-Kashf (Uncovering) was made for him to receive the knowledge of the revelation.

In some other instances he heard humming of the bees.

Or the Prophet smelled something, or comforted by a breeze, spiritual forms of knowledge i.e. olfactory Kashf (Uncovering):


Allah has fragrant breeze from ITs/His Mercy, said the Prophet.


الجامع الصغير. الإصدار 3,22 - لجلال الدين السيوطي
المجلد الأول >> باب: حرف الألف
1108- اطلبوا الخير دهركم كله، وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته، يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم، وأن يؤمن روعاتكم
التخريج (مفصلا): ابن أبي الدنيا في الفرج والحكيم البيهقي في شعب الإيمان وأبو نعيم في الحلية عن أنس البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة
تصحيح السيوطي: ضعيف

كنز العمال الإصدار 2.01 - للمتقي الهندي
المجلد السابع >> الفصل الأول{في الترغيب فيها}
21325- اطلبوا الخير دهركم كله، وتعرضوا لنفحات الله، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم وأن يؤمن روعاتكم.
(ابن أبي الدنيا في الفرج والحكيم هب حل عن أنس؛ هب عن أبي هريرة).



I find a breeze from your Lord from the direction of Yemen, said the Prophet. 

Lisan Al-Arab
Ibn Manzour

Nafas means the relief from the hardship, like the breath (saving from suffocation), or breeze to find respite within (from heat), or fragrant breeze from meadows. 


لسان العرب     ابن منظور
والنَّفَس: الفَرَج من الكرب. وفي الحديث: لا تسبُّوا الريح فإِنها من نَفَس الرحمن، يريد أَنه بها يُفرِّج الكربَ ويُنشِئ السحابَ ويَنشر الغيث ويُذْهب الجدبَ، وقيل: معناه أَي مما يوسع بها على الناس، وفي الحديث: أَنه، صلى اللَّه عليه وسلم، قال: أَجد نَفَس ربكم من قِبَلِ اليمن، وفي رواية: أَجد نَفَس الرحمن؛ يقال إِنه عنى بذلك الأَنصار لأَن اللَّه عز وجل نَفَّس الكربَ عن المؤمنين بهم، وهم يَمانُونَ لأَنهم من الأَزد، ونَصَرهم بهم وأَيدهم برجالهم، وهو مستعار من نَفَس الهواء الذي يَرُده التَّنَفُّس إِلى الجوف فيبرد من حرارته ويُعَدِّلُها، أَو من نَفَس الريح الذي يَتَنَسَّمُه فيَسْتَرْوِح إِليه، أَو من نفَس الروضة وهو طِيب روائحها فينفرج به عنه، وقيل: النَّفَس في هذين الحديثين اسم وضع موضع المصدر الحقيقي من نَفّسَ يُنَفِّسُ تَنْفِيساً ونَفَساً،كما يقال فَرَّجَ يُفَرِّجُ تَفْريجاً وفَرَجاً، كأَنه قال: اَجد تَنْفِيسَ ربِّكم من قِبَلِ اليمن، وإِن الريح من تَنْفيس الرحمن بها عن المكروبين، والتَّفْريج مصدر حقيقي، والفَرَج اسم يوضع موضع المصدر؛ وكذلك قوله: الريح من نَفَس الرحمن أَي من تنفيس اللَّه بها عن المكروبين وتفريجه عن الملهوفين. قال العتبي: هجمت على واد خصيب وأَهله مُصْفرَّة أَلوانهم فسأَلتهم عن ذلك فقال شيخ منهم: ليس لنا ريح. والنَّفَس: خروج الريح من الأَنف والفم، والجمع أَنْفاس. وكل تَرَوُّح بين شربتين نَفَس.




© 2014-2002,  Dara O Shayda